Monday, January 25, 2016

25th of January revolution's fifth anniversary and its goals far from being achieved

FOR IMMEDIATE RELEASE


Monday, Januray 25, 2016
Press statement




Today is the fifth anniversary of the 25th of January Revolution that erupted in 2011 for ‘bread, freedom, social justice, and human dignity’ and today we find Egyptians living under military dictatorship, tyranny and face appalling violations of their basic rights1

Egyptians, through their struggle and sacrifice for almost two years post the 2011 revolution, forced the deep state and the military to submit to their will and they elected the first civilian president through free and fair elections in 2012. This marked a vital step forward towards achieving the Revolution's goals, however it was brutally countered by means of a military coup that brought Egypt to a state worse than that of the Mubarak era.

The  military regime has been responsible for the worst violations of human rights in Egypt's modern history, the silencing of all means of opposition through arbitrary detention, torture, killing and execution.  The Egyptian Revolutionary Council urges all Egyptians to demand the return of the military to its barracks and the restoration of democracy. 


[END]

__________________________


Note to Editors:

1 - The Egyptian Revolutionary Council Press Office is the official representative of the ERC for English audience.
2 - To unsubscribe from our mailing list, kindly send an email to press.office@ercegypt.org with an unsubscribe request.
3 - For more information, contact: press.office@ercegypt.org

________________________________
Egyptian Revolutionary Council - ERC
Tel.: 02071830305
Fax: 02036375373

Sunday, January 24, 2016

من المجلس الثوري المصري .. الي عموم المصريين فى ذكري يناير

نداء رقم ( 4 )
من المجلس الثوري المصري .. الي عموم المصريين فى ذكري يناير
الي كل أبناء الشعب المصري المناضل المحتسب..الي كل رجل وأمرأة وشيخ ..الي الفقراء المضطهدين..الي العلماء والباحثين..الي الطلاب والمدرسين..الي الأطباء والصحفيين..الي العمال والمهندسين.. الي كل المصريين نقول: لقد جاوز الظالمون المدي.. وصارت المقاومة الشعبية والثورة فرض عين علي الجميع
وها أنتم ترون مدي رعب سلطات الانقلاب وعصابته المجرمة من غضبة الشعب في ذكري ثورته الخامسة فى 25 يناير
إن يناير شهر الفخر والأمل، شهر الثورة والعمل..شهر انتصار ارادة المصريين، فقد سجل هذا الشهر لحظات عظيمة أظهرت عظمة الشعب المصري المناضل.. فلكل شعب من الشعوب لحظات مضيئة في تاريخه؛ لحظات يعلن فيها عن وجوده..لحظات تتجلي فيها ارادته الحرة فوق الجميع.. محتلون أو حكام مستبدون..أو نخب فاسدة تسعي لتزييف ارادته والالتفاف حول مطالبه
وقد سجل التاريخ في يناير لحظات مضيئة كثيرة، غير أن اللحظة الكبري الفريدة في تاريخ النضال المصري تجلت في 25 يناير 2011 التي أطاح الشعب فيها باليد الباطشة للاستبداد
إن روح الثورة الممتدة من يناير 1977 الي يناير 2011 سرت في أجيال مصر المتعاقبة..وستظل ذكري يناير جمرة الثورة المشتعلة التي لن تهدأ جذوتها حتي يتم تحرير مصر من آخر أذيال الاستعمار وأعوانه فى بلادنا

ستظل ذكري يناير- اليوم وغدا وفي كل عام- لحظة ملهمة لكل الأحرار، وشعلة تضيء طريق النضال من أجل التحرر الحقيقي. إننا نتذكر يناير معكم حتي نبقي سائرين علي طريقه؛ طريق النصر الحتمي؛ طريق المقاومة الشعبية ضد الاستبداد والاحتلال والفساد.. إنه ذات الطريق الذي سلكه الثوار الأبطال في تاريخ الحركة الوطنية المصرية حتي يحققوا حلم الحرية المتصل من جيل إلي جيل

إن المجلس الثوري المصري علي ثقة تامة بأن الثوار في مصر، قادرون علي تحقيق حلم الحرية والتخلص من هيمنة الحكم العسكري ودولة البوليس والمخابرات وكل ما تمثله من إفقار وظلم وتبعية واستبداد وطغيان ونهب. لن يرهب الثوار اعتصام الجيش والشرطة فى الميادين لترسيخ الطغيان والظلم وحرمان الشعب من أبسط حقوقه فى التعبير عن ارادته الحرة في اختيار حكامه وممثليه . لن تردعهم رسائل القتل والتهديد التي تطلقها عصابة العسكر علي مسامعهم ليل نهار. سيتذكرون ألم الحرائر المغتصبات وأنات المعذبين والمعتقلين لتعطيهم دفقة أمل وقوة وعزيمة علي الثورة والقصاص

إن الأجيال التي رأت شهدائها وأنبل من فيها يقتلون بدم بارد أمام أعينهم لن تستمع سوي لصوت الثورة الشاملة التي تسعي لتحرير مصر من الاستبداد المرتبط بالاحتلال ورهن مقدرات الوطن والتفريط فى ثرواته.. الثورة مستمرة في يناير وبعده حتي تحقق النصر.. وإن غدا لناظره قريب

عاشت يناير نورا ونارا تضيء الطريق للحرية.. عاش الرئيس الشرعي الدكتور محمد مرسي رمزا للصمود والمقاومة

عاش الثوار الأبطال في سجون ومعتقلات العسكر

وليسقط الاستبداد والفساد
وليسقط يسقط حكم العسكر

المجلس الثوري المصري
في 24 يناير 2016


Saturday, January 23, 2016

الخوف..والوهن..ولقمه العيش في عيد (الشرطه) الثورة: ومازلت القصة مستمرة

الخوف..والوهن..ولقمه العيش في عيد الشرطه الثورة
ومازلت القصة مستمرة


أعيد اليوم نشر مقالي السابق نشرةعشية 25 يناير 2011، فبعد ان كسر الشعب المصري حاجز الخوف في 2011، عاد الانقلاب الغاشم ليفرضه عليه من جديد، ولعل من لم يدرك بعد خطورة الاستسلام يفيق ويعود لصوابه.
قد يحوي المقال على بعض الافكار التي لا تصلح اليوم، كالنقل عن كتاب سقطوا ومخاطبة فئات سقطت، إلا ان الفكرة مازلت قائمة. والثورة لن تموت.
المقال نشر هنا في 23 يناير 2011


بقلم: محمد شريف كامل*

23 يناير 2011


لم يتصور أحد أن تونس المحكومة بنظام فاسد بقبضه من الحديد والنار، قد يثور شعبها وتنجح ثورته فى إسقاط ذلك النظام، أو على الأقل فى الوقت الحاضر طرد رأس الفساد أو زعيم العصابة كما أسماه أستاذنا، فهمى هويدى فى إحدى مقالاته الشيقة.

ولكنها نجحت وتسير بخطى منتظمة فى الدفاع عن نجاحها وتحقبق الحلم، فما السر فى ذلك النجاح؟

هناك مجموعة من العوامل أدت إلى ذلك:  

أولها خلع رداء الخوف، فالخوف من بطش النظام هو أخطر أمراض الشعوب حيث يكمن كل فرد خلف باب داره يوسوس لنفسه كيف لو أنه أو لو أن أحد من أبنائه خرجوا للشارع سوف يصيبهم ما أصاب أخرون من السجن والتعذيب والقتل، ونسى هؤلاء أن ضحايا الفساد من جوع وإرهاب حكومى هم أكثر بكثيرمن ضحايا الكوارث الطبيعية وأن الخوف هو طريق الإمتهان.

وهنا يأتى العامل الثانى: الإمتهان وهو أن يقبل الإنسان أن يهان فيصيبه الوهن ويصبح معتادا عليه فيقبل الإهانة من مدرسه فى المدرسة، من بلطجى الحى،من رجل الشرطة وحتى يصل به الحال ليتقبلها من أى شخص تخول له نفسه أن يستخدم المقولة الشائعة فى مصر الأن "إنت ما تعرفش أنا إبن مين؟" والمستخدم لإستضعاف الطرف المخاطب. فالقبول بالمهانه هو قبولا بتردى العيش والبعض يقبلها بحكم أكل العيش، وحتى لا يفصل من عمله فعليه قبول إهانة رئيسه فى العمل.

ونصل بذلك إلى العامل الثالث: وهو أكل العيش، وهذا أمر من أمور االحياة الأساسية وخاصة لمن هو مسئول عن أسرة فى ظروف إقتصادية صعبة كما هوالحال فى مصر حيث تستنزف الطبقة الوسطى ويتم تحويل الشعب المصرى إلى أغنياء وفقراء، وما تبقى من الطبقة الوسطى يصارع بكل الوسائل ليخرج منها لأنه لو لم ينتقل لزمرة الأغنياء فسوف يغوص فى عناء الفقراء. وذلك لأن نموذج الحكم فى مصر قائم على أساس القضاء على الطبقة الوسطى والتنمية لصالح الأغنياء فقط.

ولم يدرك غالبية الشعب أن الصراع للوصول إلى طبقة الأغنياء هو صراع قذر مبنيا على فكرة البقاء دون أى مبادئ، حيث يقبل الإنسان التنازل عن كل شئ تنازلا يبدأ بسياسة (الخطوة خطوة) التى تبدأ بالتنازل المقبول من حيث الشكل، ثم لا تجد مفرا من أن يتبعه التنازل تلو الأخر للحفاط على مكاسب التنازل الأول، ولا تتوقف التنازلات، فطريق التنازلات طريق بلا عودة.

ويجلب ذلك قبول المهانة ويلبسنا رداء الخوف لتصبح العوامل الثلاثة هى سلسلة متشابكة لا نعرف أيهم جلب الأخر وتتشابك المصالح مع الخوف والمهانة وتصبح هى سنة حياتنا اليومية حتى أن البعض بدأ يروج لبعض الأقاويل مثل أن طاعة ولى الأمر مبدأ إسلامى، وأخر يقول "صلوا من أجل الرؤساء والسلاطين لكى نعيش حياة هادئة مطمئنة" وكلاهما قول حق يراد به باطل بإستعماله فى غير موضعه وتناسى الجميع أن أعظم الجهاد هو كلمة حق فى وجه سلطان جائر.

ونسى الجميع أن ما نملكه اليوم قد نفقده بالغد لأن تمسكنا بهذه العوامل الثلاثة قد أطاح بكثير من القيم وأول ما أطاح به هو الأخلاق وتناسينا قول أمير الشعراء أحمد شوقى "إنما الأمم الأخلاق ما بقيت... فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا"، وأعلى درجات الخلق الطيب تتمثل فى رفض المهانة ومساندة المحتاج ورفض الظلم، وليس كما يتصور بعض السذج، أن حل مشاكل مصر تكمن في (التوقف عن البصق فى الطريق العام)، نعم هو عمل غير لائق ولكنه ضمن منظومة عامة لا تصلح إلا بصلاح المجتمع ككل.


ولنستمع إلى حديث والده الشهيد خالد سعيد:

 وإن كان غالبية الشعب لم يدرك ذلك فإن النظام القائم على الفساد والظلم لم يعى الدرس،  وهذا طابع الفساد فإنه يعمى المفسدين، حتى أن بعض أبواق الأنظمة الفاسدة تصور واهما أنه يمكن منع الثورة بتخفيف بعض الأعباء الإقتصادية، وهو ما تناقلته وكالات الأنباء على لسان السيد عمرو موسى أمين جامعة الأنظمة العربية.

وكأن منع الثورة هو فى حد ذاته هدف وأن الطريق لذلك هو بتحفيف الأعباء ولو بشكل مؤقت متجاهلين حقيقة أن الأوضاع الإقتصادية لا تتحسن إلا بالتنمية وأن التنمية الحقيقية لا يمكن أن تتحقق فى ظل الفساد ولذا فقد باتت الثورة فى حد ذاتها هدفا و أن منعها أو تأجيلها هو لمصلحة الفساد والمفسدين، وأنه والحال كذلك فقد أصبح التغييرمن داخل النظام هوأمر مستحيل وغير مرغوب فيه لأنه إذا حدث فسوف يستبدل فساد بفساد أخر.

ولذا كان نداء 25 يناير والذى لا يعلم أحد مصدره أو من هو صاحب فكرته لكننى سوف أدعى فهمه وأعيه واؤيده لعبرة نستعرضها هنا.

فـ25 يناير هوعيد الشرطة ولكن للأسف فإن الكثيرمنا لا يعرف لماذا سمي هذا اليوم عيدا للشرطة، ففى ذلك اليوم منذ 59 عاما، فى يناير 1952 رفضت الشرطة المصرية الإستسلام لقوات الإحتلال البريطانى، فرفضت حين ذلك عوامل الذل الثلاثة الكامنة فى أكل العيش وإن كان الثمن هوالمهانة ونزعت رداء الخوف فقاومت جيش قوى الإحتلال باسلحة يدوية بدائية فكان عيد الشرطة. (لمذيد من المعلومات عن عيد الشرطة  

ولذا ففى ذلك اليوم يجب أن يخرج كل المصريون إلى الشارع ليذكروا الشرطة المصرية بما قامت به فى مواجهة البطش وليطلبوا منها أن تقف مع الشعب ضد الظلم وأن ترفض تنفيذالأوامر الصادرة لها لقمع التظاهرات وترويع المعارضة.

إن دور الشرطة الحقيقى هو حماية لأمن، أمن المواطن، وليس أمن النظام. فهل ينجح الشعب والشرطة فى الوقوف صفا واحدا ضد الفساد وهل تتخلى الشرطة عن الدور الذى رسم لها فى قمع الشعب.

أهذا حلم ؟.... نعم إنه حلم ولكن هل ولدت الحقيقة إلامن رحم الأحلام، فلنحلم سويا ولنعمل سويا ليولد فجر جديد لأمتنا العربية، وليكن لنا فى شعب تونس مثلا  وكل عام وشرفاء الشرطة المصرية بخير.


Friday, January 22, 2016

النداء الثالث :من المجلس الثوري المصري.. إلي عمال مصر

النداء الثالث
من المجلس الثوري المصري.. إلي عمال مصر

الي الشرفاء الحقيقيين.. الي الشباب والشيوخ من السواعد الوطنية التي تتجرع حسرة وألما علي قلاع الصناعة التي بناها الشعب بعرقه ودمه وكفاحه، وخربها الفساد وسوء الادارة والمحسوبية وانعدام كفاءة القائمين عليها

إلي عمال المزارع والمتاجر والبيوت.. الي عمال اليومية والتراحيل التي اختلط تراب الحقول بعرقهم ودمهم.. وروي عنهم حكايات القهر والفقر وضيق ذات اليد وذل المرض والحاجة

إلي كل من يصل ليله بنهاره يعمل ويكدح ليسد احتياجات أسرته وأولاده ؛ إلي كل من يسرق الفسدة قوته وحليب أطفاله ورغيف الخبز من علي موائد صغاره، إلي كل من يضيف عرقه ودمه أرقاما جديدة في الحسابات البنكية للفسدة واللصوص ممن صنعوا ثرواتهم الحرام من دم العمال والفقراء.. إلي كل من يحلم بغد آدمي لأولاده وأحفاده

إلي كل رجال ونساء مصر المنهوبة من خونة العسكر

لقد حان وقت التخلص من تلك العبودية لأصحاب المال والنفوذ..لأصحاب السلطة والسلطان الذين يسرقونكم يوميا..يقهرونكم يوميا..يسرقون رغيف الخبز من يد أطفالكم ويحرمونهم من كافة أشكال الحياة الانسانية الكريمة

إن نضال عمال مصر في سبيل الحياة الكريمة لم يتوقف منذ مائة عام..فالعمال هم من قادوا المواجهات في ثورة 1919 وسالت دماء العشرات من عمال النسيج في كفر الدوار والمحلة قبيل وعقب يوليو 1952 ، ثم كان أول إعدام على أيدي العسكر في سبتمبر 1952لاثنين من عمال النسيج بالمحلة، كما قاد العمال ملحمة 18 , 19 يناير من العام 1977 التي افزعت العصابة الحاكمة؛ وكانوا قوة فاعلة في ثورة 25 يناير 2011

وسيبقي العمال أبد الدهر روح الثورات وسواعدها ومشاعلها التى تنير طريق المستقبل لهذا الوطن نحو غد افضل
إن المجلس الثوري المصري يؤمن إيمانا مطلقا بأن عمال مصر هم أكثر المتضررين من الفساد المستشري حاليا فى أركان الدولة، ويؤكد علي حقهم في المشاركة في الثروة والسلطة، ويدعو كل القوي العمالية لاستعادة روح النضال لتحرير مصر المنهوبة من كافة أشكال التدمير الممنهج الذي ينتهجه خونة العسكر ضد مصالح الشعب المصري وخصوصا ضد العمال وأرزاقهم ومستوي معيشتهم الذي يتدهور يوما بعد يوم. الثورة علي الظلم سبيلنا..ولا سبيل غيره للحصول علي حقوقنا المشروعة في حياة كريمة وعدالة اجتماعية وحرية وكرامة انسانية

عاش عمال مصر المناضلين 
وعاش كفاح الطبقة العاملة
يسقط الاستبداد والفساد..ويسقط يسقط حكم العسكر

المجلس الثوري المصري 
في 22 يناير 2016

Wednesday, January 20, 2016

18&19 يناير ضمير الشعب

18 و19 يناير ضمير الشعب

بقلم: محمد شريف كامل*
@mskamel

مرت 39 عاما على انتفاضة الشعب المصري في 18 و19 يناير 1977، وكأن يناير لا يقبل الا أن يكون شهر الثورات وشهر الانتفاضات من اجل العزة والكرامة، ورغم مرور 39 عاما على انتفاضة 18 و19 يناير، وخمسة اعوام على ثورة 25 يناير، لم ينجح انقلاب 3 يوليو الفاشي بجرائمه المستمرة في تصفية الثورة، بل ذادها اشتعال.

لقد تذكرت ذلك وأنا أتصفح مقال* استاذنا محمد سيف الدولة الذي أستعرض فيه مقاطع من مرافعة الدكتورعصمت سيف الدولة دفاعا عن شباب مصر 1977 الذي اشرف بأنتمائي لهم متهم في هذه القضية، تذكرت أيام عظام في التاريخ المصري، يوم انتقض الشعب رافضا المهانة والديكتاتورية والخيانة التي بدت بوادرها، ثم تبجحت بعدها في كامب دافيد الذي يستكمل مهمته بيد انقلاب 3 يوليو الفاشي.
مرافعة الدكتورعصمت سيف الدولة عن انتفاضة 1977 تحمل كل معاني الصدق والوطنية والتي أصلت لكفاح شعبنا ضد الانقلاب متسلحا بالشرعية التي لا يفهم معناها البعض، عن جهل او عن خوف من تحمل مسئوليتها.
لقد اعتمدت مرافعة الدكتورعصمت على اساسين قفي غلية الاهميه:

- الشرعية: حيث اتهم الحكومة بالقيام بانقلاب دستورى والخروج عن الشرعية لأنتهاجها سياسة مخالفة للدستور الذي أقره الشعب حين ذاك، بالخروج عن المسار الاقتصادي والسياسي، الا يرتد ذلك لمن انقلب على الشرعية وسفك الدماء وسرق الاستحقاقات في انقلابه الفعلي في 2013.

- حق المقاومة الشعبية: حيث اثبت الدفاع حق الشعب قي المقاومة الشعبية حين تهدرحقوقه على أيدي حكومة متسلطة، وعل هناك تسلط وفاشية يعلوا على عصابة انقلاب 2013.

واقر قضاء مصر بما قدمه الدكتورعصمت، حيث جاءت حيثيات* حكم المستشار حكيم منير صليب في 1980 مزلزلة لعرش الدواة العميقة ورأس النظام الظالم، حكم أكد أن ما حدث كان "انتفاضة شعبية" مثّلت هق للشعب في رفض سلطة ظالمة، كان حكم المستشار حكيم منير صليب حكم عادل صدر عن قاضي لا يخاف بطش الحاكم المستبد.
في 1977 أصل الدكتورعصمت مفهوم الشرعية وأكدعلى حق الشعب في المقاومة الشعبية، وها نحن اليوم نقاوم وندعوا شعبنا لاستمرار الصمود والمقاومة التي هي حق مبني على الشرائع السماوية والقوانين الوضعية، نثورونقاوم لاسترداد الحق، استرداد الشرعية وإسقا ط الانقلاب الذي صنع قضاه من الاقزام، يشمئزالقضاء من إنتسابهم له.  
لقد فشل النظام الفاشي في فرض ارادته على الشعب وفشلت الدولة العميقة في تكميم الأفواه، ورغم القتل والتنكيل والقبضة الحديدية، ورغم القضاء الفاسد والاعلام المضلل لم يستطع النظام ان يحقق استقراره المبني على القهر.

الثورات حدث خاص في حياة الشعوب، والثورة لا تهزم، الثورة حراك دائم لا يهدأ حتى تحقق اهدافها، وثورة الشعب المصري ليست استثناء فهي في حراك مستمر وستنتصر بإذن الله




محمد شريف كامل
الامين العام للمجلس الثوري المصري

* محمد شريف كامل مهندس ومدير مشروعات، شغل مناصب مهنية عديدة، بالإضافة لكونه مدون وكاتب مستقل، هو أحد المؤسسين والأمين العام للمجلس الثوري المصري، أحد المؤسسين الائتلاف الكندي المصري من أجل الديمقراطية، حركة مصريون حول العالم من أجل الديمقراطية والعدالة. عضو نشط في العديد من المنظمات المحلية والدولية الدفاع عن حقوق الإنسان، بالإضافة لانتخابه مفوض بمجلس إدارة المدارس بقطاع المدارس بجنوب مونتريال لمدة 4 سنوات. أسس في السابق الجمعية الوطنية للتغيير في مصر (كندا)، وتجمع الاعلام البديل بكيبيك – كندا، وأحد مؤسسي والرئيس السابق للمنتدى الإسلامي الكندي، كما انه أحد المؤسسين حركة كيبيك - كندا المناهضة للحرب، وأحد المؤسسين التحالف الكيبيكي-الكندي من أجل العدالة والسلام في فلسطين. وهو عضو نشط في العديد من منظمات المجتمع المدني ومن بينها اتحاد الحقوق والحريات بكيبيك – كندا. عضو في مجلس الأمناء لجمعية الكندين المسلمين من اجل فلسطين، ومركز مسلمي مونتريال (الامة الإسلامية). نشر له العديد من المقالات حول العديد من القضايا المحلية والدولية بلغات ثلاث (العربية، والانجليزية، والفرنسية)، ومدون ومؤسس مدونة "من أجل مصر حرة".
محمد شريف كامل يمكن للتواصل معه عبر:
Tel: 1-514-863-9202, e-mail: public@mohamedkamel.com, twitter: @mskamel, blog:  http://forafreeegypt.blogspot.com/,





* http://www.madamasr.com/ar/sections/politics/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%B1-77-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A2%D9%86-%D9%87%D9%84-%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%AD%D9%83%D9%8A%D9%85-%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%B1-%D8%B5%D9%84%D9%8A%D8%A8%D8%9F

* http://old.qadaya.net/node/1246

* http://wwwentisarblogspotcom.blogspot.ca/2010/12/18-19-1977.html

* http://www.slideshare.net/HORRYYA/ss-41886160

* http://www.slideshare.net/HORRYYA/ss-41886208

Sunday, January 17, 2016

نداء من المجلس الثوري المصري الي شركاء الثورة من المسيحيين فى مصر


نداء من المجلس الثوري المصري الي شركاء الثورة من المسيحيين فى مصر
توقفوا عن دعم الاستبداد الذي يظلمنا جميعا..وانحازوا لصفوف الثوار

يؤكد المجلس الثوري المصري إن مشهد الانقلاب العسكري في الثالث من يوليو 2013 كان مشهدا جامعا لعصابة العسكر مع القوي التابعة لها التي تسعي للحفاظ علي مصالحها وثرواتها علي حساب الشعب المصري كله

كما يؤكد أنه علي مر تاريخ مصر بل والمنطقة بأكملها لم يجد المسيحيون وأتباع الديانات السماوية الأخري احتراما وحرية أكثر مما وجدوه داخل الحضارة الاسلامية، بالرغم من المحاولات المتكررة من بعض قيادات المؤسسات المتحدثة باسمهم لمساعدة قوي الاستبداد والاحتلال في بلادنا

وإزاء تلك المواقف المتكررة، فإن المجلس الثوري المصري يعتبر أن الكنيسة الأرثوذكسية تمارس دورا شديد الخطورة في تفتيت المجتمع المصري والضغط علي وتر الطائفية واستغلال حالة الظلم والاستبداد العام في مصر وإسقاطها علي الملف الطائفي للمسيحيين المصريين

وقد استغل الفسدة من حكام مصر هذا التصرف غير المسؤول من الكنيسة بالتعاون مع مؤسسات الفساد ليعملا معا على ترسيخ حالة التوتر الطائفي، مما جعل عصابة العسكر لا تتردد في سحق المصريين تحت عجلات العربات المجنزرة أو بالرصاص الحي وتحويل أجسادهم الي أشلاء باستخدام المتفجرات كما حدث في تفجير كنيسة القديسين واحداث محمد محمود وماسبيرو ورابعة وغيرها من المذابح التي كان المصريون فيها وقودا لترسيخ استبداد مؤسسات الفساد

لذلك يرى المجلس أن مشهد وجود السيسي بالكنيسة في 7 يناير من هذا العام 2016 أو في العام الماضي 2015 ليس مشهدا للوحدة الوطنية والتلاحم بين قطاعات المجتمع كما يتم الترويج له، لأن من يصنع ويشجع الاحتقان الطائفي لن يكون أبدا قادرا علي بناء الوحدة الوطنية أو المصالحة المجتمعية، بل كان هذا المشهد امتدادا لمشهد 3 يوليو 2013 الذي سرقت فيه مصر على يد عصابة من المرتزقة وأعوانهم من ممثلي الفساد وأعداء الشعب والحرية

ويؤكد المجلس الثوري المصري إن التوافق المجتمعي يصنع ويبني ويصان في لحظات المواجهات الحاسمة ضد الاحتلال والاستبداد

إن الفقر الذي يملأ بيوت المصريين لا يفرق بين مسلم ومسيحي، ومن كانوا علي منصة الانقلاب العسكري هم من يستحوذون علي ثروة مصر ويخدعون الجميع بأكاذيب وافتراءات لكي يستمر نهبهم الممنهج لأقوات المصريين.. كل المصريين

ان إطلاق الرصاص من الفسدة والخونة وصناعة الافكار المشوهة، وشيطنة الخصوم هي حرفة المستبدين، وعلي كافة قطاعات الشعب أن تبحث عن المسؤول عما يعانيه المصريون من امتهان للكرامة و من قهر واستبداد وإفقار وظلم

إن المجلس الثوري المصري يؤكد ان استمرار فرض سيطرة الكنيسة علي الكتلة المسيحية التي تعاني كما يعاني باقي المصريين، واستخدام مسيحيي مصر لخوض معارك لخدمة الاستبداد والظلم، سوف يعمق من الانقسام الموجود بالمجتمع ويزيد الظلم والفقر للجميع ويعمل علي تعميق الفوارق الطبقية والاجتماعية لصالح الطبقة الحاكمة التي تدعم الكنيسة ظلمها واستبدادها وفسادها وخيانتها لمصالح الوطن

لذا، فإن المجلس الثوري المصري يدعو مسيحيي مصر الفقراء المضطهدين مثل بقية المصريين للكف عن مساندة لصوص مصر بقيادة جنرالات العسكر، كما يدعوهم للوقوف في ذات الصف مع باقي أطياف الشعب الذي يناضل لاستعادة حقوقه المنهوبة وأن يلتحقوا بالثورة الجارفة التي تختمر في كل شبر من أرض مصر لتخليص البلاد من هذه العصابة الحاكمة واعادة بناء الوطن علي أسس سليمة

هذا نداء لكل المصريين

عاشت وحدتنا الوطنية
وليسقط كل الخونة والعملاء.. وناهبي أقوات الفقراء..ولتحيا الثورة..ثورة كل المصريين
وليسقط.. يسقط حكم العسكر



المجلس الثوري المصري 
18 يناير 2016

Friday, January 1, 2016

مصر: بيان من حركات ثورية وشخصيات عامة للدعوة لاسقاط العسكر واستكمال الثورة

مصر: بيان من حركات ثورية وشخصيات عامة للدعوة لاسقاط العسكر واستكمال الثورة 

1 يناير 2016

باسم الشعب المصري العظيم بكل طوائفه، وباسم ثوار 25 يناير، تعلن جميع الحركات الثورية ضد الانقلاب الاتفاق والاتحاد وتصديق الجماهير على بدء سقوط نظام الانقلاب الفاشي الصهيوني. لقد وعينا دروس الماضي، وتم الاستعداد لمواجهة عصابة الانقلاب المجرمة بكل قوة وصبر، فإما نصر أو استشهاد.

إن الشعب المصري العظيم مستمر في ثورته بكل الوسائل المتاحة، وسوف يفرض إرادته التي وضحت بجلاء في شوارع ومدارس وجامعات مصر. كما أن الحركات الثورية ضد الانقلاب على ثقة بأن الشعب المصري العظيم سيحمي ثورته حتى عودة الشرعية بقيادة الرئيس الدكتور محمد مرسي، وتهيب بجميع ًالمواطنين الاستمرار في ثورتهم في كل شارع وحارة وقرية ونجع في مصر.

لقد حصحص الحق، وآن أن تكون له قوة تحميه. سنحمى أنفسنا بكل الوسائل المشروعة والمتاحة، فانتظروا غضبه الشعب المصري.
نحن شعب نصبر ولانستكين .. شعب لا يخاف إلا الله .. المجد للشهداء، الحرية لمصر
_________________________

الموقعون علي البيان من الشخصيات العامة والسياسية والعلماء والطلاب
المستشار أحمد عبدالعزيز, المستشار الاعلامي للرئيس محمد مرسي
د.جمال عبدالستار ,الأمين العام لرابطة علماء السنة
د.جمال حشمت ,القيادي بالحرية والعدالة
د.وصفي أبوزيد ,أكاديمي وعضو الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين
 د.سارة العطيفي , الأستاذة بكلية الاقتصاد بالولايات المتحدة الامريكية
ا.أحمد عبدالجواد ,رئيس حزب البديل الحضاري ومنسق عام حملة الشعب يدافع عن الرئيس
 ا.سعيد عباسي , نائب رئيس جمعية ادهار نيويورك
د.أحمد عامر , رئيس مؤسسة تاور بريدج للاستشارات والعلاقات الدولية بلندن
 ا.عصام أبو المجد , محامي
د.حسام فوزي جبر , رئيس لجنة فض المنازعات بسيناء وعضو لجنة الفتوى
د.أشرف عبد الغفّار , القيادى الاسلامى
 د.علي حسين العبد  , أستاذ بكلية هندسة سيناء
د.أحمد عبدالباسط , المتحدث الرسمي لحركة جامعة مستقلة
ا.محمد الأخرسي  , صحفى مختص بالشأن السيناوى وباحث حقوقى
 ا.زكريا مصطفي  , رئيس جمعية ادهار نيويورك
 ا.حسين عباسي , رئيس الجالية المصرية بجنوب أفريقيا السابق
المستشار . محمد عوض , منسق حركة قضاة من أجل مصر
د.عبدالموجود الدرديري,  القيادي بالحرية والعدالة
ا.أحمد عبدالعزيز ,  كاتب صحفي
 ا.هدي عبدالمنعم  , محامية بالنقض
 ا.حازم رضا  , المتحدث الرسمي بإسم تنسيقية طلاب مصر
ا.أحمد أبو زيد , منسق حركة صحفيون من أجل الإصلاح
ا.هاني دياب , ناشط سياسي وصحفي
 د. عمر مجدي , مسؤول المستشفي الميداني بمحمد محمود وعضو الائتلاف الثوري للحركات المهنية ا.مروة أبوزيد , إعلامية وعضو مؤسسة الدفاع عن المظلومين
ا.سامي عبدالمنعم , ناشط حقوقي
ا. امانى كمال , المتحدث الرسمى لاعلاميون ضد الانقلاب
ا. وجدى العربى , فنان و مؤسس اعلاميون ضد الانقلاب
ا. محمد القبطان , اعلامى مؤسس اعلاميون ضد الانقلاب
ا. سمية الجناينى , مؤسس اعلاميون ضد الانقلاب
د. بدر الشافعى , مؤسس اعلاميون ضد الانقلاب
ا. ادهم حسنين , مؤسس اعلاميون ضد الانقلاب
____________________________
 الحركات والكيانات الموقعة علي البيان
المجلس الثوري المصري
حركة ثورة غضب
حملة باطل
 تنسيقية طلاب مصر
 حركة صحفيون من أجل الإصلاح
التحالف الثوري لنساء مصر
 حركة نساء ضد الانقلاب
 جمعية المصريين الأمريكيين للديمقراطية وحقوق الانسان بنيويورك ونيوجيرسي(إدهار)
حركة أزهريون ضد الإنقلاب
منظمة تواصل لحقوق الانسان
حركة تحرر-تمرد2
حركة 18  



والله الموفق